مشاهدة وتحميل فيلم قلباً وقالباً Inside Out مترجم وبجودة عالية
ملخص الفيلم :
قلباً وقالباً هو فيلم كوميديا دراما انمي كرتون ثلاثي الأبعاد أمريكي من إنتاج استيديوهات بيكسار وإصدار أفلام والت ديزني. الفيلم من تأليف وأفكار بيت دوكتر الذي تواصل مع مباشرة مع المخرج المشارك روني ديل كارمن وجوناس ريفيرا. تدور القصة داخل رأس الطفلة ريلي أندرسون التي تنتقل لمدينة جديدة مع عائلتها حيث تتحكم بها خمس مشاعر -وهي: الفرح، والحزن، والغضب، والاشمئزاز، والخوف- وتقود حياتَها. والفيلم من بطولة آيمي بوهلر وفيليس سميث وبيل هادير ولويس بلاكومندي كايلينج.
بدأ تطوير الفيلم في 2009 حيثُ لاحَظ دوكتر ابنَته وما يَحصُل معها من التغييرات النفسيّة كُلّما كَبُرت. ولاحظَ أنه كُلّما تقدمت ابنته في العمر قلّتْ سعادتها وبهجتها وأصبحت مزاجية وانعزالية أكثر فأكثر. وقد استشارَ مُنتِجوا الفيلم العديدَ من عُلماء النَفس تمهيداً لِكتابَة القِصّة. وكانَت القِصّة المُقترحَة الأوليّة غير مُرضيةَ، فأعيدَ النَظر في إنتاجِ الفيلم مِراراً وتكراراً حتّى استَقروا على أحدِها.
عرض الفيلم لأول مرّة في الدورة الـ68 لمهرجان كان السينيمائي ولم يدخُل ضِمنَ المُنافَسة. وعرض في 19 يونيو 2015 في الولايات المُتّحدة، وبدأ عَرضُه في 6 أغسطس في دورِ العرض في الشرق الأوسط مُدبلجاً ومُترجماً. وقد تلقّى الفيلم مُراجعاتٍ إيجابيّة وحازَ على إعجابِ النُقّاد والجمهور على حَدٍ سواء، ويُذكَر أنّه في العَرضِ الأوّل للفيلم في مهرجان كان وقف جميع الحاضرين تصفيقاً بعد نهايته.
شاهد الفيلم على المشغل رقم 1 فرجة ممتعة
شاهد الفيلم على المشغل رقم 2 فرجة ممتعة
شاهد الفيلم على المشغل رقم 3 فرجة ممتعة
طاقَم التمثيل
آيمي بوهلر بدور الفرح.
فيليس سميث بدور الحُزن.
بيل هادير بدور الخوف.
لويس بلاك بدور الغضب.
مندي كايلينج بدور الاشمئزاز.
كاتلين دايس بدور ريلي أندرسون.
دايان لاين بدور والِدة ريلي.
كايل ماكلاشلان بدور والِد ريلي.
ريتشارد كيند بدور بينغ بونغ.
بالإضافَة إلى كونِ عَدد من مُنتجي الفيلم شاركوا بالأداء الصوتي لبعضِ الشخصيّات الثانوية، بما في ذلك المُخرِج بيت دوكتر الذي أدّى صوتَ الغضب لدى الأب.
القصّة
وظّف بيت دوكتر طاقَماً لِكتابَة قِصّة الفيلم، وكانَ الطاقَم رِجالاً ونِساءً. وبعدَ البَحث المُستَمر وقعَ اختيارُهم على عقلِ فتاة لتدورَ أحداثُ القِصّة بِه، وذلِك بسبب البُحوثات التي أظهَرت أنّ الفتيات بينَ سِن 11 و17 أكثَر إظهاراً لمشاعِرهن وعواطِفهن وأكثَر تغييراً في بُنيَتِهن من الفتيان. وحاولوا الإبتعادَ قَدرَ الإمكان عن الصورة النمطيّة التي تَظهر فيها الفتيات كَحُبِهنّ للون الوردي والفساتين.
استَمرّ تطويرُ القِصّة من سنتين إلى ثلاث سنوات، وكانَت تُعرَض القِصّة باستمرار على Brain Trust وهُم مجموعَة المُستشارين الإبداعيين في بيكسار يُشرِفون ويُنقّحون ويُراقبون تطويرَ جميعِ الأفلام. بعدَ الكثيرِ من العَمل والكِتابَة والاقتراحات من صانِعي الأفلام، ستبدأ عمليّة الإنتاج؛ إلّا أنّ النُسخّة قُيّمت مُجدّداً بعدَ ثلاثِ أشهُر فأعُيدَ هيكَلتُها. كيفن نولتينغ وهوَ أحد المُحرّرين ذَكر أنّه يوجَد على الأقل سَبعُ نُسخٍ مُختَلفة مِن الفيلم قبل أن يَقع الاختيار على أحدِهم وتبدأ مرحَلة الإنتاج. وخِلالَ كِتابَتهم وجدوا أنّ أصعَب شخصيّة والأكثَر تعقيداً هيَ الفرح.
خِلالَ مؤتَمر سيغراف 2013 (مجموعَة الاهتمام المُشتَرك بالرسومات الحاسوبيّة والتقنيات التفاعليّة SIGGRAPH) قالَ بيت أنّ القِصّة هيَ من أصعَب القِصص التي عَمِل عليها، حيثُ يجب أن يَجمَع بينَ تَصرّفات الطِفلَة وما يَحدُث داخِل عقلِها. وذَكر أنّ الأمر استَغرَق مِنهُم أربَع سنواتٍ للتوفيق بينَ عَقل الفتاة ومشاكِلها الشخصيّة وحياتِها الخارجيّة. وساعَدهُم مَفهوم الجُزر الشخصيّة personality islands الذي ابتكروه داخِل عقل الفتاة على تطوير الشخصيّات بسهولَةٍ أكثَر. كما جَعلوا الأفكار عِبارَة عن حقلٍ، تقوم بِه الشخصيّات بزراعة الأفكار الجديدة كما يَزرَع المُزارِع بُستانَه.
في النُسخ الأولى من الفيلم كانوا يُركّزون على الفرح والخوف لاعتقادِهم أنّه سيكون أكثَر إمتاعاً للمُشاهدين. وبحلولِ يوليو 2012، أشرَفَ على المَشروع عَدداً من السينيمائيين في بيكسار. شَعر بيت دوكتر أنّ القِصّة لم تَكُن بالمُستوى المطلوب، فخافَ على مَشروعِه من الفَشل. وفي يومٍ أثناء عودَتِه إلى المَنزِل فكّر كثيراً في الفيلم وأنّه سيفشَل فبدأ يُفكّر أن عليه الاستقالة من المشروع. وخِلاَل تفكيرِه بتقديمِ استقالَته، فكّر أنّ المَشاعِر تَهدِف لربط الناس معاً وأن العالاقات هيَ أهمّ شيءٍ في الحياة. فالتقى مع جوناس ريفيرا وروني ديل كارمن في تِلك الليلة ليُخبِرهم بمُخطّطه الجديد للفيلم التي كانَ أساسُه أن سيتَبدِل الخوف بالحُزن فوجَد مُوافَقةً على ذلك ثُمّ أبلَغ المُشرفين في بيكسار.
آيمي بوهلر بدور الفرح.
فيليس سميث بدور الحُزن.
بيل هادير بدور الخوف.
لويس بلاك بدور الغضب.
مندي كايلينج بدور الاشمئزاز.
كاتلين دايس بدور ريلي أندرسون.
دايان لاين بدور والِدة ريلي.
كايل ماكلاشلان بدور والِد ريلي.
ريتشارد كيند بدور بينغ بونغ.
بالإضافَة إلى كونِ عَدد من مُنتجي الفيلم شاركوا بالأداء الصوتي لبعضِ الشخصيّات الثانوية، بما في ذلك المُخرِج بيت دوكتر الذي أدّى صوتَ الغضب لدى الأب.
القصّة
وظّف بيت دوكتر طاقَماً لِكتابَة قِصّة الفيلم، وكانَ الطاقَم رِجالاً ونِساءً. وبعدَ البَحث المُستَمر وقعَ اختيارُهم على عقلِ فتاة لتدورَ أحداثُ القِصّة بِه، وذلِك بسبب البُحوثات التي أظهَرت أنّ الفتيات بينَ سِن 11 و17 أكثَر إظهاراً لمشاعِرهن وعواطِفهن وأكثَر تغييراً في بُنيَتِهن من الفتيان. وحاولوا الإبتعادَ قَدرَ الإمكان عن الصورة النمطيّة التي تَظهر فيها الفتيات كَحُبِهنّ للون الوردي والفساتين.
استَمرّ تطويرُ القِصّة من سنتين إلى ثلاث سنوات، وكانَت تُعرَض القِصّة باستمرار على Brain Trust وهُم مجموعَة المُستشارين الإبداعيين في بيكسار يُشرِفون ويُنقّحون ويُراقبون تطويرَ جميعِ الأفلام. بعدَ الكثيرِ من العَمل والكِتابَة والاقتراحات من صانِعي الأفلام، ستبدأ عمليّة الإنتاج؛ إلّا أنّ النُسخّة قُيّمت مُجدّداً بعدَ ثلاثِ أشهُر فأعُيدَ هيكَلتُها. كيفن نولتينغ وهوَ أحد المُحرّرين ذَكر أنّه يوجَد على الأقل سَبعُ نُسخٍ مُختَلفة مِن الفيلم قبل أن يَقع الاختيار على أحدِهم وتبدأ مرحَلة الإنتاج. وخِلالَ كِتابَتهم وجدوا أنّ أصعَب شخصيّة والأكثَر تعقيداً هيَ الفرح.
خِلالَ مؤتَمر سيغراف 2013 (مجموعَة الاهتمام المُشتَرك بالرسومات الحاسوبيّة والتقنيات التفاعليّة SIGGRAPH) قالَ بيت أنّ القِصّة هيَ من أصعَب القِصص التي عَمِل عليها، حيثُ يجب أن يَجمَع بينَ تَصرّفات الطِفلَة وما يَحدُث داخِل عقلِها. وذَكر أنّ الأمر استَغرَق مِنهُم أربَع سنواتٍ للتوفيق بينَ عَقل الفتاة ومشاكِلها الشخصيّة وحياتِها الخارجيّة. وساعَدهُم مَفهوم الجُزر الشخصيّة personality islands الذي ابتكروه داخِل عقل الفتاة على تطوير الشخصيّات بسهولَةٍ أكثَر. كما جَعلوا الأفكار عِبارَة عن حقلٍ، تقوم بِه الشخصيّات بزراعة الأفكار الجديدة كما يَزرَع المُزارِع بُستانَه.
في النُسخ الأولى من الفيلم كانوا يُركّزون على الفرح والخوف لاعتقادِهم أنّه سيكون أكثَر إمتاعاً للمُشاهدين. وبحلولِ يوليو 2012، أشرَفَ على المَشروع عَدداً من السينيمائيين في بيكسار. شَعر بيت دوكتر أنّ القِصّة لم تَكُن بالمُستوى المطلوب، فخافَ على مَشروعِه من الفَشل. وفي يومٍ أثناء عودَتِه إلى المَنزِل فكّر كثيراً في الفيلم وأنّه سيفشَل فبدأ يُفكّر أن عليه الاستقالة من المشروع. وخِلاَل تفكيرِه بتقديمِ استقالَته، فكّر أنّ المَشاعِر تَهدِف لربط الناس معاً وأن العالاقات هيَ أهمّ شيءٍ في الحياة. فالتقى مع جوناس ريفيرا وروني ديل كارمن في تِلك الليلة ليُخبِرهم بمُخطّطه الجديد للفيلم التي كانَ أساسُه أن سيتَبدِل الخوف بالحُزن فوجَد مُوافَقةً على ذلك ثُمّ أبلَغ المُشرفين في بيكسار.
0 التعليقات:
إرسال تعليق